يضم هذا الكتات على ضفاف صفحاته سبعا وثلاثين لوحة فنية جسدت الواقع الفلسطيني الأليم، الذي تخطى كل القيم والأعراف والقوانين، فهي لوحات تعبر عن مواقف اجتماعية إنسانية فرضتها الطبيعة على ضحاياها.
كما ارتأت الفنانة "خروب" نقش ترجمة معبرة لكل لوحة لتبني خلالها وحدة عضوية بين الحرف والشكل لتكتمل الصورة الفنية.