حيث تعتبر "الفالح" هذا الديوان من الذات إلى كل الذوات، فقد كتبت للذات غير آبهة بالضوابط الشكلية والتي تستدعي لمجاارة أي نصوص شعرية مشابهة، بقدر ما يكون النص الذي تم تناوله منفتحًا وقابل لاحتضان أي نص آخر.