أهدت "الأحمد" هذا الكتاب إلى المتطلعات للأمل كقضية نجاة، للمتأرجحات بين الفكرة والفكرة لعلهن ينجون من التسلط، المنطويات تحت جناح المعنى يحاولن الهروب من عادية الأيام إلى إلى رحابة الخيال.