في هذا الكتاب، تسلط الكاتبة الضوء على الرحلة الأبدية التي تنتظر الإنسان بعد الموت، بأسلوب يتراوح بين التأمل والتوثيق، بين النصوص الدينية والرؤية العقلية، لترسم ملامح عالم الغيب كما ورد في الوحي وكما تدركه الفطرة.
هو ليس كتابا للعظمة فقط؛ بل هو دعوة للتفكر في المصير، وإعادة ترتيب الأولويات، والانفتاح على أسئلة كبرى لا يجيب عنها إلا من سلك طريق الإيمان بوعي وطمأنينة.