يحتوي الكتاب عل خمسة فصول متنوعة، اشتملت على كلمات منتقاه لأغاني الحفلات والاعراس وجميع المناسبات الاجتماعية، وما هي المغنيات التي تقال في كل مناسبة وكل فصل من تفاصيل الفرح.
ويعتبر هذا الكتاب مدونة سلوك اجتماعي بكلمات لها سجع وايقاع معين يعبر عن قيم فنية لأفراد الشعب تؤرخ وتكتب للسلف أن اجدادهم رغم شح الموارد وقلة الامكانات وانعدام التعليم، كانوا على درجة عالية من
الثقافة والفن الشعبي الراقي الذي هو مخزون للأمم الحية يجسد حضارتها.
حيث حرصت المؤلفة على تأليف هذا المخطوط المتواضع والذي اجتهدت به في جمع كل مايمكن تدوينه وحفظه للأجيال القادمة، ولكل المهتمين في التراث والموروث الشعبي الأردني.
فقد تم تم تخصيص فصل لقصص الأغاني، وهي التي كانت بمثابة الجو النفسي والمناسبة التي دفعت فحول الشعراء قديما وحديثا على تأليف قصائدهم ودوواينهم الشعرية اججت شاعريتهم تلك الحوادث والمناسبات، كذلك الأغاني الشعبية نجد لها قصص ومناسبات دفعت
يحتوي الكتاب عل خمسة فصول متنوعة، اشتملت على كلمات منتقاه لأغاني الحفلات والاعراس وجميع المناسبات الاجتماعية، وما هي المغنيات التي تقال في كل مناسبة وكل فصل من تفاصيل الفرح.
ويعتبر هذا الكتاب مدونة سلوك اجتماعي بكلمات لها سجع وايقاع معين يعبر عن قيم فنية لأفراد الشعب تؤرخ وتكتب للسلف أن اجدادهم رغم شح الموارد وقلة الامكانات وانعدام التعليم، كانوا على درجة عالية من
الثقافة والفن الشعبي الراقي الذي هو مخزون للأمم الحية يجسد حضارتها.
حيث حرصت المؤلفة على تأليف هذا المخطوط المتواضع والذي اجتهدت به في جمع كل مايمكن تدوينه وحفظه للأجيال القادمة، ولكل المهتمين في التراث والموروث الشعبي الأردني.
فقد تم تم تخصيص فصل لقصص الأغاني، وهي التي كانت بمثابة الجو النفسي والمناسبة التي دفعت فحول الشعراء قديما وحديثا على تأليف قصائدهم ودوواينهم الشعرية اججت شاعريتهم تلك الحوادث والمناسبات، كذلك الأغاني الشعبية نجد لها قصص ومناسبات دفعت القائل وحركت مشاعره لينشدها.